تعتمد الدراسة على تحليل الخطاب النقدي لفحص العلاقة بين اللغة التي استخدمها السفراء في تغريداتهم والمجتمع المستهدف بالتغريد. وتركّز على مراقبة مؤشرات الآداء (مثل خصائص الحساب الشخصي ونمط التغريد والتفاعل) وعلى فك الرموز الثقافية في التغريدات وتحديد المداخل التي حاول السفراء التفاعل مع الجمهور المستهدف من خلالها وتصنيف التغريدات بحسب الهدف منها وفقًا للغة والموضوع. ويتضمّن تحليل الخطاب النقدي دمج تحليل النصّ وتحليل عملية إنتاج النصّ، والاستهلاك والتوزيع والتحليل الاجتماعي الثقافي للحدث الخطابي. وقد تعدّدت الدراسات التي وظّفت هذه التقنية لتحليل التغريدات على منصّة تويتر.
عناوين العدد:
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا كيفية بناء مُنتدى مُستدام للتعاون على صعيد المنطقة
ردع روسيا وإيران: تحسين الفعّالية وإيجاد الكفاءات
منافسة القوى العظمى والصراع في إفريقيا
تحدّيات ورؤى وأهداف وتحولات السياسة الخارجية التركية في مطلع "قرن تركيا"
مجتمع عالمي ذو مستقبل مشترك: مقترحات الصين وإجراءاتها
صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي والعصر القادم للتلاعب بوسائل التواصل الاجتماعي
يهدف هذا الكتاب إلى عرض ومراجعة الادعاءات الأميركية حول علاقة حزب اللّه بكارتيلات تجارة المخدّرات وعصابات الإتجار بالبشر والبضائع المهرّبة ومنظمات غسيل الأموال في أميركا اللاتينية، وفهم عملية إنتاج تلك المزاعم وكشف آليّاتها وقنواتها. ويستند مضمون الكتاب إلى مراجعة ودراسة وتقصّي عشرات الجلسات داخل الكونغرس الأميركي حول حزب اللّه، وقوانين أميركية وقرارات تنفيذية وبيانات من وزارة العدل الأميركية، وتصريحات لمسؤولين أميركيين وكتابات لخبراء وأكاديميين، ومقالات صحفية وتحقيقات إعلامية
سلسلة المواكبة الشهرية لشؤون الصين - إعداد مديرية الدراسات الاستراتيجية - كانون الثاني 2024
سلسلة دورية مؤقتة تتابع مؤشرات الإنتخابات الرئاسية الأميركية 2020
هذا الكتاب من سلسلة مقاربات يحتوي على دراسة أعدها الباحث د. محمود العلي تحت عنوان: المجموعات الإثنية في الكيان الصهيوني جذورها وتأثيراتها الراهنة على صيرورة المجموعات الصهيونية في البنية الإسرائيلية ومآل القوة لكل مجموعة على الصعد المختلفة، وأفاق المستقبل وفي ما يتعلق بتكريس وجود اليهود الروس في الكيان الصهيوني.
مع كل عام تزداد منطقة غرب آسيا وشمال إفريقيا تعقيدًا بفعل الفراغات والسيولة في موازين القوى وغياب الأطر الإقليمية وقساوة التدخلات الخارجية وفشل الدول والحكومات المركزية فيما المجتمعات تتقلّب على جمر الأزمات الاقتصادية ومشاكل التنمية وضعف التمثيل السياسي والتوسع الديموغرافي والتباينات الاجتماعية. وفي ظل هذه الوقائع البنيوية تصبح ملاحظة الاتجاهات الأساسية التي تسيطر على المشهد الإقليمي المفتاح الأساس لمحاولة تبصّر مالآت الأحداث لشهور مقبلة. ورغم ذلك تبقى المفاجأة الأساسية في منطقتنا هي أن لا تقع مفاجأة ما، وكان وباء كورونا العالمي مفاجأتنا الكبرى في العام الماضي. وينطلق هذا التقرير من سبعة اتجاهات أساسية سيكون لها الوزن الأكبر في تقدير مسار الأحداث للعام 2021.
ما تتعرّض له المنطقة العربية- الإسلامية، أو ما يُطلق عليه "الشرق الأوسط الكبير"، هو في سياق تحوّلات عميقة أوسع من المنطقة تعصف بالأسس التي رست عليها الدول والمنظومة الدولية في أعقاب الحرب العالمية الثانية. فما جرى التعارف عليه من مسلّمات في العقود التي تلت هذه الحرب، بشأن الدول "المستقلة ذات السيادة" في حدودها وفي بنيتها الاجتماعية ومنظومتها السياسية هي في إطار معادلات نتائج الحرب وإعادة تشكيل المنظومة الدولية التي تشمل منطقتنا ومناطق العالم في تلك المعادلات. وهو تشكيل ليس أبدياً بل له ما قبله وما بعده.
تتشكّل البلدان، ومن ضمنها روسيا، من خلال الموروثات التاريخية. ومع ذلك قد يلعب الأفراد دورًا أكبر في تشكيل الدولة وثقافتها وهويّتها الوطنية. في حالة القادة الروس، كان بطرس الأكبر هو الذي أدخل إصلاحات ثورية وتمكّن من فتح "نافذة على أوروبا" للروس. وكانت إليزابيث بتروفنا هي التي واصلت عملية التغريب. وكان ألكساندر الثاني هو الذي غيّر وضع الإمبراطورية الروسية الاجتماعي والسياسي وفي وقت لاحق شكّلت الأفكار والأفعال الشيوعية لفلاديمير لينين وجوزيف ستالين وميخائيل غورباتشوف الدولة الروسية والهويّة الروسية بشكل كبير. ونرى اليوم فلاديمير بوتين يحاول إعادة بناء القوّة الروسية ووجودها الدولي بناءً على رؤيته التي أسماها كثيرون "البوتينية".
في بلد مثل روسيا تمتلك الأفراد فيها تأثيرًا كبيرًا على سياسات الدولة، فإن رؤية الرئيس الروسي لبلاده، وفهمه لتاريخها وقيمها، علاوة على تجاربه الشخصية السابقة، تصبح عاملًا محدّدًا في الحياة السياسية.
عناوين العدد
حرب الأربعين سنة... كيف خسرت الولايات المتحدة الشرق الأوسط؟
الصراع والمنافسة بين القوى العظمى في الشرق الأوسط
استراتيجية أميركية لدمج الدفاعات الجوّية والصاروخية في الشرق الأوسط
آثار حروب القوى العظمى
الوضع الأمني الدولي في عالم من المنافسة الشرسة
مجالات النفوذ في العقود القادمة: أربعة سيناريوهات بديلة
استراتيجية الأمن القومي لـ ألمانيا 2023
لماذا تُعتبر الديمقراطية الصينية أفضل من الديمقراطية الغربية
العنوان
بئرحسن - جادة الأسد - خلف الفانتزي وورلد - بناية الإنماء غروب - الطابق الأول
Baabda 10172010 Beirut – Lebanon P.O.Box: 24/47 وسائل الاتصال
متفرقات
|